نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الاعلان الترويجي لـ The Devil Wears Prada 2... ميريل ستريب وآن هاثاواي ترفعان سقف الترقّب (فيديو) - المصدر 24, اليوم الخميس 13 نوفمبر 2025 08:45 صباحاً
المصدر 24 - بعد مرور نحو عقدين على صدور الفيلم الأصلي، تعود أسطورة الموضة ميرندا بريستلي ومساعدتها السابقة آندي ساكس إلى مجلة (Runway) في الجزء الثاني المنتظر من فيلم (The Devil Wears Prada)، الذي أعلنت شركة (20th Century Studios) عن عرضه في الصالات العالمية في الأول من أيار/مايو 2026.
تفاصيل الإعلان الترويجي للجزء الثاني من The Devil Wears Prada
في الإعلان التشويقي الأول الذي صدر يوم الأربعاء 12 تشرين الثاني/نوفمبر، تظهر ميريل ستريب مجدداً في دور رئيسة التحرير المتسلّطة، تدخل مصعد المجلة بخطوات واثقة قبل أن تنضمّ إليها آن هاثاواي في لقطة تعيد إلى الأذهان المواجهة الشهيرة بين الشخصيتين.
تعد المشاهد الأولى الجمهور بعمل مفعم بالأناقة والدراما التي ميّزت الفيلم الأصلي، مع لمسة نضج وتجربة أعمق في عالم الموضة المتغيّر.
ورغم أن الشركة المنتجة لم تكشف بعد عن القصة الكاملة للجزء الثاني من The Devil Wears Prada، اكتفت بتذكير الجمهور بعبارة أيقونية من الجزء الأول: "استعدوا لما هو قادم" (Gird your loins)، في إشارة إلى مواجهة جديدة بين الشخصيتين المحوريتين.
نجوم الجزء الثاني من The Devil Wears Prada
يستعيد الفيلم نجومه الأربعة الأساسيين: ميريل ستريب، آن هاثاواي، إيميلي بلانت وستانلي توتشي، إلى جانب مجموعة من الأسماء الجديدة من بينها كينيث براناه، لوسي ليو، جاستن ثيرو، بولين شالاميه وكونراد ريكامورا. كذلك ستعود ترايسي ثومز وتيبور فيلدمان لتجسيد دوري "ليلي" و"إيرف" من النسخة الأولى.
آن هاثاواي وميريل ستريب في الاعلان التشويقي لفيلم The Devil Wears Prada 2 (انترنت)
وبحسب مجلة (Variety)، يتناول الجزء الجديد مرحلة ما بعد أفول عصر المجلات الورقية، حيث تحاول ميرندا بريستلي الحفاظ على نفوذها في عالم الإعلام، بينما تواجه إيميلي (بلانت) التي أصبحت مديرة تنفيذية قوية في مجموعة فاخرة تتحكم في الإعلانات التي تحتاج إليها بريستلي للبقاء في الواجهة.
آن هاثاواي وميريل ستريب في الاعلان التشويقي لفيلم The Devil Wears Prada 2 (انترنت)
وفي تصريحات لمجلة (PEOPLE)، أعربت لوسي ليو عن سعادتها بالمشاركة في العمل قائلة: "كان التصوير تجربة رائعة، ومن الجميل الانضمام إلى فيلم يثير حماسة الناس ويحتفي بالموضة التي يمكن أن تكون سياسية أو حالمة في آن واحد. هذا ما يجعل الفيلم أكثر كلاسيكية مما قد يتوقعه البعض".
الفيلم، المقتبس عن رواية لورين وايزبرغر التي تحمل الاسم نفسه، يَعِد جمهوره بعودة باهرة تجمع بين الفخامة، الصراع والحنين إلى أحد أكثر أفلام الموضة تأثيراً في السينما الحديثة.













0 تعليق