نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
كريستيانو رونالدو يفجّر مفاجأة: سأعيش في هذا البلد بعد اعتزالي - المصدر 24, اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 06:45 مساءً
المصدر 24 - كشف النجم البرتغالي قائد النصر السعودي كريستيانو رونالدو عن البلد الذي يخطط للعيش فيه بعد اعتزاله كرة القدم، مؤكداً أنه بات يشعر بانتماء كبير إلى المملكة العربية السعودية.
رونالدو يقارن نفسه بترامب وبيكهام ويتحدث عن ميسي بجرأة غير مسبوقة!
وخلال مشاركته في منتدى "تورايز" العالمي بالرياض الذي تنظّمه وزارة السياحة السعودية، تحدث كريستيانو رونالدو عن تجربته في المملكة قائلاً: "أعيش تجربةً رائعة في السعودية. أصبحت أعدّ نفسي سعودياً، وأشعر بالانتماء إلى هذا البلد الرائع".
مشروع رياضي ونهضة في السعودية
وأضاف النجم البرتغالي، الموجود حالياً في معسكر منتخب البرتغال، أن قراره بالانتقال إلى السعودية قبل ثلاث سنوات كان نابعاً من إيمانه بالمشروع الرياضي والنهضة الكروية التي يشهدها الدوري السعودي.
كريستيانو رونالدو. (حساب النصر على إكس)
تابع كريستيانو رونالدو: "الدوري السعودي ينمو بسرعة مذهلة، والشغف الجماهيري لا يُصدّق. أنا فخور بأن أكون جزءاً من هذا التطور".
رونالدو يدعو لتغيير عاجل... ولم يصدّق ما حصل مع جورجينا رودريغيز
كما أشاد رونالدو بطفرة السياحة في السعودية، معتبراً نفسه مساهماً في الترويج لها، وقال بثقة: "أنا رجل سعودي. حتى بعد اعتزالي، أودّ أن أواصل العيش هنا في المملكة".
كريستيانو رونالدو بالزي السعودي.
السعودية... مكانة خاصة في قلبي
وعن استضافة السعودية كأس العالم 2034، اعتبر كريستيانو رونالدو: "أنا برتغالي وفخور بأن كأس العالم 2030 ستُقام في بلادي، لكني أيضاً أشعر بالانتماء إلى السعودية التي ستستضيف نسخة 2034. إنه بلد يحتل مكانة خاصة في قلبي".
وفي حديثه عن مستقبله الكروي، أوضح رونالدو أن العدّ التنازلي لاعتزاله بدأ بالفعل: "حين قلت إن الاعتزال قريب، قصدت عاماً أو عامين. ما زلت أستمتع بكرة القدم وأسجّل الأهداف، لكن في هذا العمر يبدأ العدّ التنازلي بالأشهر".
كريستيانو رونالدو. (أ ف ب)
آخر نسخة من كأس العالم
وختم الأسطورة البرتغالية حديثه بتأكيد رغبته في المشاركة بكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، مشيراً إلى أنها ستكون محطته الأخيرة: "سأكون في الـ41 من عمري، وقد قدّمت كل ما أملك لكرة القدم. أنا فخور بما حققته، وسأستمتع بما تبقّى من الوقت".











0 تعليق