نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
صباح "النهار"- ترامب يصنّف السعودية حليفاً رئيسياً من خارج الناتو... مجزرة في مخيم عين الحلوة وأخطر إنذار أميركي - المصدر 24, اليوم الأربعاء 19 نوفمبر 2025 07:25 صباحاً
المصدر 24 - 1- أخطر إنذار أميركي للجيش والسلطة
سواء صح أنها شكلت صفعة مهينة لقيادة الجيش ومن خلفها السلطة الرئاسية العليا للقوات المسلحة، أو إهانة مباشرة لقائد الجيش العماد رودولف هيكل، فالثابت أن إلغاء الإدراة الأميركية لزيارة قائد الجيش اللبناني لواشنطن أمس شكلت أسوأ انتكاسة مدوية في تاريخ العلاقات اللبنانية- الأميركية. المفارقة الصادمة جاءت في التوقيت الصادم للانتكاسة غداة الاحتفاء بتسلّم ابن بسوس سفير الولايات المتحدة ميشال عيسى مهماته في لبنان، إذ بدا السفير نفسه، وفق ما نقل عنه، أشد الذين فوجئوا بهذا الحدث السلبي. ولكن الخطير في دلالات إلغاء زيارة هيكل أنها عكست مؤشرات متراكمة كانت تتحفّز للانفجار.
أشغال بناء وتحضيرات في المكان المخصص لإقامة القداس الشعبي خلال زيارة البابا لاوون في الواجهة البحرية لبيروت. (نبيل اسماعيل)
2- شهيدان للجيش اللبناني جراء اشتباكات في الشّراونة - بعلبك... ومقتل مطلوب خطير
أعلن الجيش اللبناني، مساء الثلاثاء، عن "استشهاد عسكريَين وإصابة ثلاثة بجروح نتيجة اشتباكات مع مطلوبين أثناء تنفيذ مديرية المخابرات سلسلة عمليات دهم بمؤازرة وحدة من الجيش في منطقة الشراونة - بعلبك".
عنصران في الجيش اللبناني. (أرشيف)
3- مجزرة في مخيم عين الحلوة جنوبي لبنان... إسرائيل: استهدفنا موقع تدريب لـ"حماس" (فيديو وصور)
في اعتداء إسرائيلي جديد الثلاثاء، استهدف الطيران الحربي على 3 دفعات محيط مسجد خالد بن الوليد في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين بمدينة صيدا جنوبي لبنان. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن "غارة العدو الإسرائيلي على مخيم عين الحلوة أدت في حصيلة محدثة ثانية إلى استشهاد ثلاثة عشر شخصاً وإصابة عدد آخر من الأشخاص بجروح"، موضحةً أن "سيارات الاسعاف لا تزال تنقل المزيد من الاصابات إلى المستشفيات المحيطة".
غارة في مخيم عين الحلوة (النهار).
4- السعودية والولايات المتحدة توقّعان اتفاقية الدفاع الاستراتيجي... وشراكات في الطاقة النووية والذكاء الاصطناعي
وقعت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية اتفاقات في مجالَي الطاقة النووية لأغراض مدنية والدفاع، خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لواشنطن، بحسب بيان للبيت الأبيض.
وأعلنت الإدارة الأميركية أن البلدين صادقا على "إعلان مشترك" حول الطاقة النووية لأغراض مدنية "يُنشأ بموجبه الأساس القانوني للتعاون الذي تصل قيمته إلى مليارات الدولارات على مدى عقود" و"يجري بما يتوافق مع قواعد معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية".
ترامب يلتقي بن سلمان في البيت الأبيض (أ ف ب)
5- ولي العهد السعودي يحضر عشاء في البيت الأبيض… ترامب: المملكة حليف رئيسي خارج حلف الناتو
شارك ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في مأدبة عشاء أقيمت على شرفه في البيت الأبيض، بحضور الرئيس الأميركي ومسؤولين رفيعي المستوى من الجانبين، بينهم إيلون ماسك. وأشار ترامب الى أن "التطور الكبير في السعودية يفتح الباب أمام تعزيز التنسيق معها".
ترامب. (أ ف ب)
اخترنا لكم من مقالات "النهار" لهذا اليوم:
كتب نبيل بومنصف: التباهي بـ"الغزوة"... من يضحك أخيراً؟
لا تحتاج آخر الوقائع المتصلة بأزمة إنجاز الإجراءات القانونية والدستورية لتحرير الطريق تماماً إلى استحقاق انتخابات 2026، إلى طمس حقيقة أن رئيس مجلس النواب، بصفته الدستورية ولكن الأكثر منها سطوة، بصفته الزعاماتية الشيعية، سيحقق هدفه المركزي في حربه الضروس على أكثرية المجلس من كتل الأكثرية والخصوم.
بري. (أرشيف)
وكتب جورج عيسى: "سكاكين ماغا" تطارد ترامب... فهل ينجو؟
في الولايات المتحدة، تفوّق تيّار "ماغا" على مؤسّسه الرئيس دونالد ترامب، في استخدام أساليب التعبئة الشعبوية ضد "المؤسسة" ووجوهها. لكن هذه المرّة، الهدف في مكان آخر.
النائبة الجمهورية مارجوري تايلور غرين (أ ب)
وكتب سميح صعب: مجلس الأمن يعيد الزخم لخطة ترامب في غزة ويفتح الطريق للانتقال إلى المرحلة الثانية
أعاد مجلس الأمن بعث الحياة في الخطة الأميركية لغزة. وحصل الرئيس دونالد ترامب على التفويض الذي أراده بعدما تنحت روسيا والصين جانباً. لكن، هل يعتبر القرار الذي صدر عن المجلس ليل الإثنين، كافياً للانتقال إلى المرحلة الثانية من الخطة؟
مجلس الأمن الدولي مجتمعاً لمناقشة الخطة الأميركية للسلام في غزة. (أ ف ب)
وكتب جاد فياض: كاتيوشا المزّة... هل وصلت الرسالة؟
صاروخان سقطا في المزّة قرب قصر الشعب في دمشق كانا كفيلين بحمل جملة من الرسائل للسلطات السورية الجديدة. لم تكشف التحقيقات بعد هوية الجهة التي أطلقت الصاروخين، والتكهّنات كثيرة. لكن ما هو مؤكّد أن ثمّة أطرافاً عديدة تستفيد من تهديد القصر الرئاسي وقيادة أحمد الشرع، في ظلّ معادلات سياسية واستراتيجية لم تتزن بعد في سوريا ومحيطها.
عمارات سكنية في حي المزة الذي استهدفه صاروخا كاتيوشا. (رويترز)
وكتب خيرالله خيرالله: بين البرهان و"حميدتي"... من أسوأ من الآخر؟
آن للمجتمع الدولي، بما ذلك الولايات المتحدة اتخاذ موقف واضح من حوادث السودان والمجازر التي يشهدها. يكون ذلك بالذهاب إلى جذور الأزمة القائمة بدل الاكتفاء بإلقاء اللوم على هذا الطرف أو ذاك، والتلميح إلى وجود جهات خارجية تدعم "قوات الدعم السريع" التي على رأسها محمد حمدان دقلو (حميدتي).
لاجئة سودانية. (أ ف ب)

















0 تعليق