المصدر 24 - استغلّ جامعيون من محور الممانعة الذكرى الثمانين لتأسيس شركة طيران الشرق الأوسط للتصويب على رئيس مجلس الإدارة، في محاولة لصرف الأنظار عن فضيحة التزوير في الجامعة، وعن الشركات التي أنشأوها لبيع مواد مهرّبة من المختبرات، وما كشفه ديوان المحاسبة عن تورّط اثنين من مسؤولي الجامعة في فضيحة الخمسين مليون دولار الخاصة بفحوصات كورونا.

وقال رئيس مجلس إدارة شركة "الميدل إيست" محمد الحوت إنّ "وضع خطط للمرحلة المقبلة تبدأ بإعادة دور بيروت كمركز صيانة  الطائرات الشركات العالمية الأمر الذي  يتطلّب منشآت جديدة"، معلناً "إطلاق (فلاي بيروت) منخفضة الكلفة في 2027 على أن تتسلّم الشركة 6 طائرات جديدة".