أمنية حجازي تفجّر مفاجآت عن زواجها من عبدالله رشدي وطفلتهما المزعومة - المصدر 24

اخبار جوجل 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
أمنية حجازي تفجّر مفاجآت عن زواجها من عبدالله رشدي وطفلتهما المزعومة - المصدر 24, اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 10:07 مساءً

المصدر 24 - أمنية حجازي تروي تفاصيل علاقتها المثيرة بالداعية الشهير

تصدر اسم عبدالله رشدي تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحات أمنية حجازي، صانعة المحتوى التي زعمت أنها كانت زوجته في تجربة زواج لم يُعلن عنها رسميًا، وأن له منها طفلة لم يعترف بها.
وجاءت تصريحاتها خلال لقائها في برنامج «مساء الياسمين» مع الإعلامية ياسمين الخطيب، حيث سردت تفاصيل ما وصفته بـ«قصة حب بدأت بسؤال عن النقاب وانتهت بخلافات دينية وشخصية حادة».

تفاصيل القصة كما روتها أمنية حجازي

قالت أمنية إنها تعرفت على عبدالله رشدي في مايو 2024 بعد أن أرسلت له سؤالًا عبر إنستجرام حول حكم النقاب، ليرد عليها بلطف ويطلب رقم والدها للتقدم للخطوبة.
وأضافت أن الخطبة تمت بعد 10 أيام فقط، وعُقد القران نهاية الشهر ذاته.

وخلال فترة الخطوبة، لاحظ المقربون زيارته المتكررة لمنزلها، لكن دون إعلان رسمي للزواج بناءً على طلبها، بحسب قولها.

وأوضحت أنها سافرت معه لأداء مناسك العمرة في أغسطس الماضي، وهناك فوجئت بتداول صور ومقاطع لها دون حجاب، قبل أن تبدأ الخلافات بينهما.

وتابعت: «أنا تزوجته رغم رفض والدي لأنه أكبر مني بـ14 سنة، وكنت شايفة إنه شيخ هيساعدني على الثبات، لكن التجربة كانت صعبة جدًا، وكان هيخرجني من ملّتي».

كما أشارت إلى أنه طلب منها التنازل عن محاضر رسمية كانت قد حررتها ضد مسيئين على مواقع التواصل.

رد عبدالله رشدي عبر فيسبوك

في المقابل، ردّ عبدالله رشدي عبر صفحته الرسمية على فيسبوك بمنشور مقتضب قال فيه: «لو كان فيه واحدة تفصيل.. لو هفصل واحدة ليا هتبقى أنتِ.. الجملة دي ما قلتُها إلا عن هاجر رحمها الله».

وأضاف في منشور آخر: «قال أحدُ السلف: تزوجتُ لأصون ديني.. فذهب ديني».

منشوراته أثارت موجة واسعة من التفاعل بين مؤيدين ومعارضين، بين من اعتبر رده «رمزيًا وغير مباشر»، ومن رأى أنه يتجنب المواجهة العلنية مع تصريحات أمنية حجازي.

ردود فعل على السوشيال ميديا

تصدّر وسم #عبدالله_رشدي و **#أمنية_حجازي** قائمة الأكثر تداولًا في مصر وعدة دول عربية، حيث انقسمت التعليقات بين من اتهم الداعية بالنفاق الديني، وبين من طالب بـ«عدم التشهير دون دليل قضائي».

اعترافات ومشاعر ختام القصة

اختتمت أمنية حديثها بقولها إنها خرجت من التجربة بصدمة نفسية، مضيفة: «دلوقتي أنا محتاجة أتعافى نفسيًا قبل ما أفكر في أي زواج تاني، علشان ما أظلمش نفسي ولا بنتي».

وأكدت أنها لجأت للحديث العلني «بعد أن فقدت الأمل في حل الأزمة بهدوء»، مطالبة عبدالله رشدي بـ«تحمل مسؤوليته والاعتراف بالطفلة».

أخبار ذات صلة

0 تعليق